ما اشبه الصورة التي رسمها الفنان محمد الزواوى قبل اكتر من35 سنة فى مجلده
الوجه الاخر الدي جمع رسومه مابين عامي 1966 و1972 بحالنا اليوم فى مدينة
طرابلس فلا يخلوا حي او شارع من اعمال جارية وهدم لغرض التطوير وتحتاج لتفكير
عميق قبل الخروج بسيارتك لقضاء غرض ما ويجب ان تحدد خط سيرك بدقة لكي
تصل فى الوقت البعيد طبعا عن المعتاد ولاكنه معقول وقد تفاجأ مع ذلك بشارع اخر
يضاف الى قائمة الشوارع خارج الخدمة فتضطر الى المغامرة والبحت عن منفذ
للخروج من ذلك المطب.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق